5 Essential Elements For أسباب الخجل عند الشباب
5 Essential Elements For أسباب الخجل عند الشباب
Blog Article
اختصاصية الصحة النفسية الدكتورة فرح الحر تشرح لـ"سيدتي" أن "الخجل شائع عند الشباب وله أسباب عديدة، وللعمل على التخلص منه يجب التعرف إلى أسبابه وحلوله".
تجنُّب التواجد في الاجتماعات العائلية وغيرها من التجمعات، فإنَّ ذلك يدخله بحالة من القلق والتوتر الشديدَين.
تعرض الحر بعض الأسباب التي تدفع الشباب إلى الشعور بالخجل.
في حين أن الخجل لا يدعو دائماً إلى الشعور بالقلق؛ فإنه يمكن أن يمنعك من بناء علاقات مع الآخرين ويتركك وحيداً عندما ترغب في التقارب.
التنشئة الصارمة أو الحماية المفرطة من قبل الأهل، كذلك الأسلوب التربوي القائم على العقاب يجعل الطفل يشعر بعدم بالأمان والخوف من التعبير عن رأيه وتجاربه وعن نفسه، كما يشعر دائماً أنه مراقب؛ ما يجعله متردداً في حال لديه أي مبادرة.
تحديد المواقف المثيرة للخجل: تحديد المواقف التي تثير الخجل والعمل على مواجهتها تدريجياً يساعد في التكيف معها بشكل أفضل.
بعض الناس لا يستطيعون الذهاب لبعض الأماكن بمفردهم، حاول أن تذهب إلى السينما لوحدك، كيف يمكن أن تشعر بالحرج في الظلام؟ كما أن ذلك يظهر للناس كم الثقة الذي تتمتع به لدرجة أن تذهب إلى السينما لوحدك، اختلق شعورك بالثقة حتى يصبح حقيقة.
والخجل هو أحد المشاعر السلبية التي تؤثر علي شعور الشخص وتصرفاته مع الآخرين، فالشخص نور الخجول دائماً ما يشعر بعدم الارتياح أو الخجل أو التوتر وعدم الأمان وخصوصاً عند الاقتراب من أشخاص جديدة لا يعرفها. وغالباً ما يرافق الشعور بالخجل بعض الأعراض الجسدية مثل احمرار الوجه أو الصمت أو الاهتزاز وضيق التنفس. والخجل هو نقيض الشعور بالراحة والطمأنينة مع نفسك في وجود الآخرين.
يتوق الأشخاص الخجولون في نمط الخجل المتضارب إلى التفاعلات الاجتماعيّة، لكنهم يخافون منها في نفس الوقت.
الكبت النفسي: حرمان الشخص من حرية التعبير عن آرائه وأفكاره وشعوره بالخوف من القمع يعتبر من الأسباب الرئيسية للشعور بالخجل.
اطلب من أصدقائك أن يعرفوك على بعض معارفهم أو أصدقائهم، وهذه طريقة رائعة لمقابلة أناس جدد، بالإضافة إلى أنك لن تقلق من معرفة كل الحاضرين لأن صديقك موجود ويمكنه أن يساعدك، تحدث مع صديقك لبعض الوقت ثم تفرع للحديث مع شخص آخر وهكذا.
عوامل وراثية ونقص في المهارات الإجتماعية التي يجب تعرّف على المزيد العمل عليها.
إرتباط المراهق منذ صغره ارتباطاً طفلياً بالأبوين «الطفل المدلل»، مما يجعله يثور علي والديه وعلي نفسه عند إدراكه للآثار السيئة لهذا الارتباط.
التعارف السليم وعدم الخجل والانطوائية مع الجنس الآخر في الجلسات العائلية.